مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذا نجحت الدعوة التى أطلقها بعض النشطاء السلفيين للتطوع بحماية الكنائس ليلة عيد الميلاد، فستكون مصر قد عبرت «خيط الفخ» الأكبر الذى يرتبه أعداء هذا البلد من وراء ستار.
أعترف بانبهارى وإعجابى بأصحاب هذه المبادرة من السلفيين، فالفكرة نفسها تجسد أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، وإن كانت تلك هى السلفية.. «حامية للآخر، وحافظة للعهود، وتضع مصلحة مصر بأطيافها المختلفة فى المقام الأول»، فأهلا وسهلا بها شريكا فى الحكم، وسلاحا فى أيدى شعب مصر ضد الفتنة والتطرف.
قد أختار حزب النور السلفى فى الانتخابات المقبلة، وأشارك فى حملات الدعاية لمرشحيه، لو أن الحزب قاد هذه المبادرة بنفسه، واستجاب أيضاً لدعوة البابا بالمشاركة فى فرحة أقباط مصر بأعياد الميلاد، أعرف أن من بين صفوفهم مفكرين وطنيين، ورموزا تميل إلى الإسلام بأخلاقه المحمدية، وبإمكانهم أن ينشروا الفرح على الأقباط، ويقطعوا أصابع الدسيسة من أجل مصر.
اللهم كن لنا ولا تكن علينا
وعيد ميلاد سعيد
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
م/محمد رمزى
السلفيون أكبر من ذللك
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد هليل
فعلنا ذلك من قبل وهذه أخلاقنا
عدد الردود 0
بواسطة:
صالح فاروق خليل
العبدلله يكتب-ايضاتحيه لمن يوجه فكره وقلمه للبناءلاللهدم
عدد الردود 0
بواسطة:
ياسر
أتمنى تسمعوا اكتر لمشايخنا الفضلاء
عدد الردود 0
بواسطة:
خميس ابو العافية
أتمني ..
عدد الردود 0
بواسطة:
ناشط سياسي ولا مؤاخذة
هذة اخلاق المسلمين
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام عبده رجب
اوصيكم خيرا باقبط مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
مسيحية
الكنايس ربنا هو اللى حاميها
عدد الردود 0
بواسطة:
abou hamza
السلفيون أكبر من ذللك
حمايتهم واجب شرعي علينا
عدد الردود 0
بواسطة:
العدل اساس الملك
تحية لكل مصرى يحمى مصر
تحية لكل مصرى يحمى مصر